زملائي الإعلاميين ،زميلاتي الاعلاميات
تعيش بلادنا مرحلة حاسمة من تسارع انتشار وباء كورونا، انه بيننا وحوالينا، نعيشه في يومياتنا
نعيش هذه الايام حربا حقيقيا وهجوما غير مسبوق للمملكة المغربية الرسمية على منظمة العفو الدولية بعد تقريرها الصادر يوم 22 يونيو 2020 والذي يثبت بالادلة تجسس المخابرات المغربية
ما ان اعلن المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة السيد هورست كوهلر,في 22 ماي 2019 , عن استقالته لأسباب مبهمة لم يتفحصها احد في البداية حتى انبرت فرنسا مدعومة
بين المدعو عبد " ربو " وعبد " الدايم " ضاع الاستحياء وقد قيل قديما اذا لم تستحيي فقل واصنع و اكتب ما شئت ، طرهاتهم وخزعبلاتهم لاتستحق الرد ولا تستحق الاهتمام منذ سقط القناع عن وجوههم البشعة المشوهة ،
عبثا يحاول المصطادون في الماء العكر، النيل من مكانة الرئيس عزيز والمحبة الصادقة في قلوب الموريتانيين، وها هو يرتد على المتربصين بمصلحة موريتانيا سوء ظنونهم، وتسقط أراجيفهم وأكاذيبهم المكشوفة، بالأرقام والوقائع التي لا تقبل التأويل أو التبرير.. موريتانيا تعيش وضعها الاقتصادي والمالي الطبيعي،